أثر المُناخ على الراحة الفسيولوجية للإنسان في مدينة مأرب
DOI:
https://doi.org/10.54582/TSJ.2.2.99الكلمات المفتاحية:
المُناخ، الراحة الفسيولوجية، قرائن الراحة، مدينة مأربالملخص
هدفت الدراسة الكشف عن التأثيرات الإيجابية أو السلبية التي تُمارسها العناصر المُناخية، لاسيما درجة الحرارة، والرطوبة النسبية، وسرعة الرياح على راحة الإنسان الفسيولوجية في مدينة مأرب خلال أشهر السنة. وتم تطبيق عددٍ من قرائن الراحة المُناخية، تمثلت في درجة الحرارة الفعالة (معامل جفني)، وقرينة دليل الحرارة، الرطوبة (THI) لثوم، بالإضافة إلى دليل قدرة الرياح على التبريد لسيبل وبازل، وتوصلت الدراسة إلى أن للعناصر المُناخية تأثيراً كبيراً على الراحة الفسيولوجية للإنسان، وأن حالات شعور الإنسان بالراحة أو الانزعاج والضيق تتباين، خلال أشهر السنة في مدينة مأرب، كما دلت على ذلك نتائج الدراسة.
التنزيلات
منشور
27-12-2024
كيفية الاقتباس
علي ع. ا. ح. س., & سالم ع. أ. ز. (2024). أثر المُناخ على الراحة الفسيولوجية للإنسان في مدينة مأرب. المجلة العلمية - جامعة إقليم سبأ, 7(2). https://doi.org/10.54582/TSJ.2.2.99
إصدار
القسم
المقالات