المجلة العلمية - جامعة إقليم سبأ
http://sj.usr.ac/index.php/files
<p>هي مجلةٌ علميةٌ محكمةٌ،تَصدُر دورياً، نصفَ سنويةٍ عن إدارةِ هيئةِ التحريرِ بالمجلة، وبإشرافٍ مباشرٍ من نيابة الدراسات العليا والبحث العلمي بجامعةِ إقليمِ سبأ ( مأرب - اليمن ) ، وتحملُ رقماً دولياً <br />(( ISSN: 2709-2739 (Print) - ISSN: 2709-2747 (Online) ))<br />مراعيةً المعايير الدوليةِ المعتمدةِ في النشر العلمي.<br />وتعملُ المجلةُ على نشرِ البحوثِ الأصيلةِ في العلومِ الإنسانيةِ والإدارية والعلوم الطبيعية والتطبيقية والتربويةِ والإسلاميةِ والحاسوبِ باللغتينِ العربيةِ والإنجليزيةِ من نتاجِ الباحثينَ في داخلِ الجامعةِ وخارجِها والتي لم يَسبِق نشرُها من قبل، ولا تنشرُ المجلةُ ما يتعارض تصريحاً أو تلميحاً مع ما يخالف أخلاقيات البحث العلمي والقيم الإسلاميةوالانسانية.</p>جامعة إقليم سبأar-IQالمجلة العلمية - جامعة إقليم سبأ2709-2739 القوة الحربية في السنة والسيرة النبوية وتوجهاتها في العصر الحاضر
http://sj.usr.ac/index.php/files/article/view/132
<p>تهدف هذه الدراسة إلى توضيح مفهوم القوة لغةً واصطلاحاً، ودلالتها في القرآن الكريم، وبيان مفهوم القوة الحربية في السنة والسيرة النبوية ومقياسها، والمقياس العالمي لها في العصر الحاضر، وإظهار الإعجاز الاستشرافي النبوي في تفسير القوة الحربية المذكورة في الآية رقم (٦٠) من سورة الأنفال بالرمي، ومفهومه وفضله وأهميته.كما أوضحت الدراسة طريقة استخدام القوة الحربية الرامية في المنهج النبوي، وطريقة استخدامها في الحروب والمعارك الدائرة اليوم في العالم، ومدى موافقتها ومخالفتها لمنهج السنة والسيرة النبوية، وذلك بالاستقراء الجزئي للنصوص، والاجراءات النبوية المتعلقة بالقوة الحربية الرامية، ووسائلها وأهدافها، وطرق استخدامها، ووصفها وتحليلها، وربطها بالواقع، وصياغتها وإخراجها في بحث محكَّم للاستفادة منه.<br>وقد توصلت من خلال هذه الدراسة إلى عدة نتائج، من أبرزها: أن القوة الحربية أطلقت في الآية القرآنية، لتشمل كل الأزمنة والأمكنة، وأطلق الرمي في الحديث الشريف ليشمل كل وسائل الرمي وأدواته المتجددة، وأن القوة الحربية أصبحت - جميعها اليوم- تعتمد على الرمي، ولم تعد هناك أي وسيلة أُخري للحروب الحديثة بغير الرمي، وأن كل الصناعات الحربية في العالم اليوم تتنافس على صناعة الكيف – المتمثل بتطوير تقنية الأسلحة الحربية الرامية، ودقتها ومداها وأثرها - وليس على صناعة الكم، كما أن الرمي في السنة والسيرة النبوية الذي يحقق القوة الحربية ويزرع الرهبة، هو الرمي الذي يستهدف العدو المحارب، ومعداته، وإمداداته، وثكناته العسكرية فقط، أما القوة الحربية الرامية التي تستهدف الأبرياء لتقتلهم، وتستهدف العمران لتدمره، وتفسد المصالح العامة والخاصة، لا تعْتبر بمنظور السنة النبوية قوة حرية، إنما قوة تخريبية.</p>نعمان ناجي سعيد الطاهش
الحقوق الفكرية (c) 2024 المجلة العلمية - جامعة إقليم سبأ
2024-06-302024-06-307110.54582/TSJ.2.2.86حقيقة الاستنساخ الجيني وعجز الناس عن الخلق دراسة موضوعية في القرآن الكريم
http://sj.usr.ac/index.php/files/article/view/133
<p>يتناول البحث الاستنساخ الجيني دراسة موضوعية، حيث تبين - من خلال ما ورد في القرآن الكريم – عجز الناس عن الخلْق، كما تحداهم الخالق سبحانه، وأن الاستنساخ ليس خلقاً؛ وإنما هو نوع من تغيير خلق الله تعالى الذي نهى عنه؛ فهو عملية يتم فيها إنتاج نسخة مطابقة جينياً من خلية أو نسيج أو كائن حي؛ من المادة الوراثية؛ والتي تحدث في الطبيعة عندما تقوم كائنات حية كالبكتريا، الحشرات أو النباتات بالتكاثر بدون تزاوج. ويطلق على النسخة الجديدة مصطلح «مُستنسَخ». وتعتبر النعجة الأسكتلندية «دوللي» أشهر المستنسَخات. كما يُشير الاستنساخ إلى عملية تطبيق تقنية نقل نووي للخلايا الجسدية، ومن خلال البحث نخلص إلى هذه النتائج:<br>الاستنساخ لا يُعَدُ خلقاً؛ فالخلق والإبداع لله تعالى وحده. <br>ثبوت بطلان شبهة الخلق. <br>الاستنساخ الجيني جزء من تغيير خلق الله سبحانه وتعالى، وله أخطار عظيمة في شتى النواحي؛ وذلك محرم شرعاً.<br>منهج البحث: منهج تعريفي تأصيلي، واستقرائي تحليلي.</p>إسماعيل عبد الغني الجلال
الحقوق الفكرية (c) 2024 المجلة العلمية - جامعة إقليم سبأ
2024-06-302024-06-307110.54582/TSJ.2.2.87حياة الأثر في القرآن الكريم والسنة النبوية دراسة تأصيلية موضوعية
http://sj.usr.ac/index.php/files/article/view/134
<p>هذا البحث الموسوم بـ(حياة الأثر في القرآن الكريم والسنة النبوية ...، دراسة تأصيلية موضوعية) يقدم دراسة تأصيلية موضوعية لمفهوم «حياة الأثر” في القرآن الكريم والسنة النبوية، مسلطًا الضوء على العلاقة بين حياة الأثر وحياة القدر. يهدف الباحث إلى تأصيل مفهوم حياة الأثر، وتوضيح أهميتها في الرؤية الإسلامية للحياة الإنسانية بشكلٍ عام؛ وأهميتها كمحطة محورية في مسيرة الإنسان الروحية والأخلاقية، وكيف أنها تتجاوز حدود الزمان والمكان؛ لتستمر حتى قيام الساعة. اتبع الباحث في هذه الدراسة المنهج الاستقرائي الوصفي التحليلي، معتمدًا على جمع وتحليل ودراسة الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الصحيحة المتعلقة بحياة الأثر، ومن ثم استخلاص الدروس والهدايات والدلالات العملية منها. وأبرز البحث كيف أنَّ الأعمال الصالحة تترك أثرًا يدوم ويستمر لما بعد الموت، مؤكدًا على أن الخلود الأبدي هو في الآخرة وأن الدنيا محطة مؤقتة في رحلة الإنسان نحو الخلود. ويخلص البحث إلى أن حياة الأثر تشمل آثار الحسنات والسيئات، وأن الإنسان بأثره الصالح يبلغ مبلغًا عظيمًا ومكانة رفيعة، عند الله تعالى. وفي ختام البحث، يوصي الباحث بإنشاء وقف إسلامي باسم «وقف حياة الأثر”، كمبادرة عالمية؛ لتشجيع المسلمين على صناعة آثار صالحة ومستمرة، ويحث الباحثين والمهتمين بالتربية والتزكية على دراسة هذا المفهوم العميق، وتوجيه الآخرين للاهتمام به، نظرًا لأهميته البالغة في تنمية الفرد والمجتمع.</p>نجيب محمد محب الدرب
الحقوق الفكرية (c) 2024 المجلة العلمية - جامعة إقليم سبأ
2024-06-302024-06-307110.54582/TSJ.2.2.88تَعَلُّمُ النَّحْوِ والصرفِ فِي سُقُطْرَى (مشكلاتٌ وحلولٌ)
http://sj.usr.ac/index.php/files/article/view/135
<p>اللغة السقطرية إحدى اللغات التي صمدت أمام العربية الفصحى، إذ لها خصائصها ومميزاتها، والتي يُعد بعضها عوائق ومشكلات أمام الطالب لتعلم الفصحى، تهدف هذه الدراسة إلى كشف تلك المشكلات وعلى رأسها الافتقار إلى بعض أصوات العربية، وكثرة الإمالة نحو الياء والكسرة، وكونها لغة غير معربة. وتبرز هذه المشكلات أثناء محاولة الطالب التحدث والقراءة والكتابة بالعربية، متمثلة في كثرة الأخطاء الإملائية والصرفية والنحوية. وتحاول هذه الدراسة وصف هذه المشكلات، والسعي إلى تقديم الحلول والمعالجات، وإثارة الموضوع أمام الباحثين. وتكونت الدراسة من مقدمة تضمنت مشكلة البحث، وأهدافه، وأسئلته، والدراسات السابقة، ومنهج البحث، وحدوده، وتمهيد تناول السقطرية ألهجة هي أم لغة؟ ومبحثين تناول الأول المشكلات الصوتية والصرفية، وتناول الآخر المشكلات النحوية ومشكلات أخرى، وخلص البحث إلى عدة نتائج وتوصيات، أهمها أن السقطرية لغة فيها ازدواج لغوي مع العربية تسبب في انحراف النطق، ووجود أصوات في العربية ليست موجودة في السقطرية مما تسبب في وقوع الطالب في الخطأ. كما توصل البحث إلى أن قلة المخزون من الكلمات العربية والجمل، وضعف الكتابة والإملاء من أسباب ضعف الطالب في قواعد النحو والصرف. ويوصي البحث بدراسة الفروق الصوتية بين العربية والسقطرية، وبجمع الأخطاء اللغوية الشائعة في سقطرى ودراستها.</p>صلاح ناجي محمد علي
الحقوق الفكرية (c) 2024 المجلة العلمية - جامعة إقليم سبأ
2024-06-302024-06-307110.54582/TSJ.2.2.89تحليل إحصائي لبعض المُتغيرات المُناخية (دراسة تطبيقية على محافظة عدن)
http://sj.usr.ac/index.php/files/article/view/136
<p>يتناول البحث التحليل الإحصائي للمُتغيرات المُناخية (درجة الحرارة، والرطوبة النسبية، وكمية الأمطار)، وتحليل بيانات وقيم الخصائص المُناخية للفترة (2006_2016م)، في محافظة عدن، حيث تم اختبار التوزيع الطبيعي لبيانات المُتغيرات المُناخية، وتحديد قيم الإحصاءات الوصفية الأساسية لها، والتعرف على حجم الاختلافات والفروق بين متوسطاتها، ودراسة العلاقة بين المُتغيرات المُناخية، وكمية الأمطار الساقطة، ودراسة تأثير كل من درجات الحرارة والرطوبة النسبية على كمية الأمطار الساقطة، وقد خلُص البحث إلى: <br>أن البيانات للمُتغيرات المُناخية محل الدراسة كلها تتبع التوزيع الطبيعي، ولا توجد اختلافات أو فروق ذات دلالة إحصائية بين قيم مُتغيرات درجة الحرارة العظمى والصغرى، وتوجد فروق ذات دلالة إحصائية بين قيم مُتغير الرطوبة النسبية ومُتغير الأمطار، كما توجد علاقة طردية قوية وذات دلالة إحصائية بين درجات الحرارة العظمى والصغرى، وعلاقة عكسية قوية وذات دلالة إحصائية بين درجات الحرارة العظمى والرطوبة النسبية، وكذلك توجد علاقة عكسية متوسطة وذات دلالة إحصائية بين درجات الحرارة الصغرى والرطوبة النسبية، في حين توجد علاقة طردية ضعيفة بين درجات الحرارة (العظمى والصغرى) وكمية الأمطار، كما توجد علاقة عكسية ضعيفة بين الرطوبة النسبية وكمية الأمطار، ويعد هذا انعكاساً لموقع محافظة عدن على السهول الساحلية الجنوبية اليمنية، والواقعة ضمن المنطقة المدارية الحارة.<br>ولا يوجد تأثير للُمتغيرات المُناخية (درجات الحرارة العظمى والصغرى، والرطوبة النسبية) دال إحصائياً على كمية الأمطار الساقطة على محافظة عدن، نظراً لموقعها وتأثير عوامل أخرى، كاتجاه الرياح الهابة عليها، لا سيما في فصل الصيف.</p>شمسان عبد الله ناصر الجراشعبد الله حيدر سالم علي
الحقوق الفكرية (c) 2024 المجلة العلمية - جامعة إقليم سبأ
2024-06-302024-06-307110.54582/TSJ.2.2.90معارف ومواقف وممارسات الآباء نحو استخدام المضادات الحيوية بدون وصفة طبية لدى الأطفال اليمنيين الذين تقل أعمارهم عن خمس سنوات في مدينة مأرب.
http://sj.usr.ac/index.php/files/article/view/137
<p>هدف الدراسة: تحديد معارف ومواقف وممارسات الآباء نحو استخدام المضادات الحيوية بدون وصفة طبية، لدى الأطفال اليمنيين الذين تقل أعمارهم عن 5 سنوات، في مدينة مأرب -اليمن.<br>منهجيه البحث: اسـتخدم الباحث المنهج الوصفـي التحليلـي، باستخدام اسـتبيان تم تطبيقه علـى عينـة مكونـة مـن الآباء والأمهات لأطفال أعمارهم تقل عن 5 سنوات، وقـد اسـتخدم الباحث لتحليـل البيانات برنامجي إكسل من شركة ميكروسوفت، وبرنامج التحليل الإحصائي (SPSS).<br>نتائج البحث: اشتمل البحث على عدد (150) فردًا من الآباء والأمهات، أعلى نسبة كانت للذكور، حيث بلغت نسبتهم (60%)، بينما كانت نسبة الإناث (40%).<br>أظهرت الدراسة ارتفاع معدل انتشار سلوك التطبيب الذاتي، وإعطاء الأطفال المضادات الحيوية بدون وصفة من الطبيب؛ حيث تبين أن أكثر من نصف العينة ( 52.0%) التي استجابت للاستبانة قد مارسوا هذا السلوك. أيضًا أظهرت النتائج أن ثلث أفراد العينة (33,3%) التي استجابت للاستبانة لديهم معلومات خاطئة حول قدرة المضادات الحيوية على معالجة الأمراض التي تسببها البكتيريا، أو التي تسببها الفيروسات بنسبة (38% )، وقد بينت الدراسة أن (30,7%) من المشاركين في البحث يجهلوا، وليس عندهم معلومات عن البكتيريا مقاومة للمضادات الحيوية.<br>الملخص و التوصيات: هناك ارتفاع معدل انتشار سلوك التطبيب الذاتي، وإعطاء الأطفال المضادات الحيوية، بدون وصفة من الطبيب في مدينة مأرب - اليمن مع وجود نقص في المعارف ومواقف وممارسات الآباء تجاه هذه المشكلة، بالإضافة إلى جهل الآباء عن احتمالية حصول نمو بكتيريا مقاومة للمضادات الحيوية, و توصي الدراسة بزيادة مستوى الوعي و الإدراك في المجتمع بشكل عام والآباء، بشكلٍ خاص عن خطورة هذا السلوك.</p>عبـــداللـــه ناجــي عــلي جـديـب
الحقوق الفكرية (c) 2024 المجلة العلمية - جامعة إقليم سبأ
2024-06-302024-06-307110.54582/TSJ.2.2.91A Review on Predicting Text Similarity in Social Media Using Ant Colony Optimization Method
http://sj.usr.ac/index.php/files/article/view/138
<p>This paper aims to highlight the latest and most widely used artificial intelligence methods in text similarity prediction. The study focuses on articles published from 2010 to 2022 in the field of text similarity prediction and algorithms applied in this field. In this paper, systematic scientific comparisons have been made between existing approaches for predicting text similarity to answer the question raised in this study about the most used and accurate approach. Through previous studies and the comparisons made in this paper, the Ant Colony Optimization Algorithm (ACO) approach was found to be the most frequently used in text similarity prediction and solving scheduling problems.</p>Abdullah Ahmed Ismael AlmatriAbdulaziz Ahmed ThawabaAbdullah Saeed Ghareb
الحقوق الفكرية (c) 2024 المجلة العلمية - جامعة إقليم سبأ
2024-06-302024-06-307110.54582/TSJ.2.2.92Review On Using Machine Learning and Deep Learning Algorithms for Emotion Analysis
http://sj.usr.ac/index.php/files/article/view/139
<p>Nowadays, sharing moments on social networks has turned out to be something widespread. Sharing ideas, thoughts, and precise recollections to explicit our feelings through text without the use of loads of words. As a result, social media text data analysis is becoming increasingly important, as it contains the most up-to-date information on what people are thinking. For example, Twitter is a rich source of data that organizations can use to analyze people’s opinions, sentiments, and emotions. Emotion analysis usually provides a more comprehensive picture of an author’s feelings. Organizations and individuals are also interested in using social media to analyze people’s opinions and extract feelings and emotions, which thus leads to knowing people’s orientation on a specific topic. Emotion detection gets extraordinarily little attention. Very little research so far has tested the class of feelings in text, especially Arabic written content. unbalanced data that contains Arabic texts affects the performance of the classification process. Therefore, text-based emotion Analysis has gained a lot of attention in recent times. The paper presents a systematic literature review of the existing literature in Text-Based Emotion Analysis (TBEA). To answer the main research issues, this study has carefully looked at over 60 research publications. Additionally, it goes over the numerous TBEA methodologies used in different study disciplines. A summary of several emotion models and methods.</p>Fath Ahmed Qayed AljradiMohammed AlbaredAbdullah Saeed Ghareb
الحقوق الفكرية (c) 2024 المجلة العلمية - جامعة إقليم سبأ
2024-06-302024-06-307110.54582/TSJ.2.2.93Review on Characteristics of Software Development Frameworks to Reduce Critical Systems Failures
http://sj.usr.ac/index.php/files/article/view/140
<p>A system that will have major and dire repercussions in the event of a failure or malfunction is considered a critical system. Therefore, Software developers usually apply strict standards, testing, and regulatory compliance while developing, operating, and maintaining critical systems to ensure their reliability, security, and resilience due to the high risks involved. Software developers and large organizations try to apply the best methodologies to develop critical systems. The PMBOK framework and Agile methodologies have gained wide acceptance by software developers. These frameworks became more popular because they applied best practices and made them suitable for working in the management of critical systems development processes. The main objective of the research is to review the characteristics associated with the failure of critical systems and analyze how to reduce the failure of critical systems through the use of appropriate software development frameworks. This is done through a literature review, where published studies and research on the failure of critical systems and their critical characteristics will be reviewed. Along with emphasizing Agile Software Development Methods (ASDM) like Scrum, LeSS, and SAFe, this analysis also contrasts them with PMBOK’s best project management practices and recommendations.</p>Adeeb Ahmed GazemAbdulaziz Ahmed Thawaba
الحقوق الفكرية (c) 2024 المجلة العلمية - جامعة إقليم سبأ
2024-06-302024-06-307110.54582/TSJ.2.2.94